“كـانَ” وأختهـا “الآنَ”
“كـانَ” وأختهـا “الآنَ”

  “إلى أساتذتي ومعلميّ الأفاضل”…   في تلك السنوات التي كان الدخول إلى المدرسة لا يتطلب أكثر من أن يمد الصغار أياديهم لتصل إلى أذنهم، كان عبدالله ملك يقف كل صباح أمام الطابور ليقدم عرضاً في التمثيل لدقائق معدودة. آنذاك، كان المعلمون والمعلمات في كل المدارس يؤسسون جمعيات للأنشطة. لقد حولت جمعيات العلوم والجغرافيا والتاريخ

LEARN MORE